الصيف و الحر و البرد


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ها أن موسم الإمتحانات علي وشك الإنتهاء و لا نعرف من نهنأ الأساتذة التلاميذ أم الأولياء ؟
قريبا أنهي عامي من الدروس متطوعة، و قريبا علي بتخصيص وقت للعمل المكثف بإعتبار أن رمضان قادم و قائمة الإلتزامات تفرض علي نسق لا أحبذه كثيرا.
يبقي علي تنظيم نفسي كالعادة، مع الصيف و الحر، برد ظلال الأشجار المثمرة يخفف كثيرا من وطأة اللهث و التعب.
ها أن قريبا يرتبط أحد اعضاء العائلة و يظل أملنا في حياة عامرة بالإيمان ماثلا ليلا نهارا، طريقة في تمتين عري الأخوة و المحبة.
صراحة، ينتهي هذا العام مع تردد و تساؤلات و إنتظار مرفوق بثورات و مظاهرات و عويل و قبور، ها أن القدر يعقد لنا موعدا مع الحرية المخضبة بدماء الأحرار من البحرين إلي السودان مرورا بسوريا.
كيف نوفي عهد من مضوا؟
بالتصميم علي المضي قدما في تحركنا النهائي.

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

حوار عند بائع ورد

غزة كبش الفداء

لنقول عوض نكسة نكسات لا نهايةلها!!!